شهادة جديدة تؤكد كذب اتهامات أمبر هيرد لجوني ديب بشأن العنف المنزلي
مازالت الاتهامات المتبادلة بين النجم جوني ديب، وزوجته السابقة أمبر هيرد، مستمرة بشأن الاعتداء بالضرب عليها، خلال فترة زواجهما.
وتزوج الثنائي في عام 2015، في حفل زفاف أقيم بجزر البهاما، قبل أن ينفصل الثنائي بعدها بعام واحد فقط في نهاية عام 2016.
وظهرت شاهدة جديدة في قضية أمبر هيرد ضد جوني ديب، تؤكد أن أمبر أصيبت بكدمات بسيطة عند اعتداء جوني ديب عليها.
وأكدت الشاهدة التي تدعي كونسيرج ترينيتي إسبارزا، أن أمبرهيرد أصيبت بكدمات على وجهها بعد أسبوعين من إدعاء أن زوجها السابق جوني ديب ألقى هاتفًا عليها.
وأوضحت إسبارزا إنها رأت علامات على الجانب الأيسر من وجه هيرد، على الرغم من أنها زعمت أن ديب ضربها على الجانب الأيمن وأشارت أن أمبر أصيبت بالكدمات لأنها أسقطت مفاتيحها أسفل المصعد.
وتأتي تلك الشهادة التي تميل نسبيا لمصلحة جوني ديب، الذي يتهم أمبر بالكذب بأنه ضربها ومارس العنف المنزلي، مطالبا بتعويض قدره 50 مليون دولار.