اللغة
اسباني
الماني
انجليزي
باكستاني
برازيلي
تركي
عربي
كوري
هندي
يعيش طه حياة باهتة رتيبة، حيث يعمل كمندوب دعاية طبية في شركةٍ للأدوية. يتمكن طه بلباقته الكبيرة ومظهره الجيد في أن يستميل أكبر الأطباء للأدوية التي يروج لها. في المنزل يعيش طه بصحبة أبيه القعيد. عندما تحدث جريمة قتل غامضة، يتداعى عالم طه بأكمله إلى الأبد. ويبدأ هو في اكتشاف الكثير من الأسرار التي تدخل به إلى عالمٍ جديد قوامه الجريمة والفساد
تدور أحداث العمل في إطار تشويقي مثير حيث د.طارق سعد الدميري (محمود عبد المغني) الذي يعمل ضمن الطب الشرعي، ويتولى تقديم تقارير طبية في عدة جرائم تحدث في عمارة سكنية واحدة، يقوم الضابط حسن (عمرو يوسف) بالتحقيق فيها. وفي نفس الوقت تحاول رضوى (حورية فرغلي) ابنة خالة سعد الدميري استكمال دراستها حول الجرائم الأسرية في أمريكا ومصر عقب عودتها من الخارج وعمل بحث عنها، وتطلب من سعد والضابط حسن مساعدتها في الأمر... تتوالى الأحداث حيث تحاول رضوى الربط بين وقوع تلك الجرائم وبين بعض الأشياء الغريبة التي تحدث للطبيب طارق، وتفاجأ بأنه الفاعل الحقيقي مكتشفة إصابته بإنفصام في الشخصية؛ نتيجة اعتقاده بأن بعض الأشخاص المتشابهين في نفس وظائف سكان تلك العمارة السكنية كانوا سببا في وفاة والده. وهنا يكتشف الضابط حسن الأمر ويحاول إلقاء القبض عليه ويودع في مستشفى الأمراض النفسية.
رسالة هذا العمل السينمائي ما هو إلا تجسيد لواقع معاصر يتلخص في أهمية الابتعاد عن اللا مبالاة كي لا يكون الإنسان المعاصر في القاهرة الحديثة أشبه بالدمية المتحركة التي تسير بلا عقل ولا حسبان. وهو يحكي ما يحدث في حياتنا المعاصرة من خلال شخصياته المختلفة ما بين الفقراء والأغنياء وغيرهم
يروي الفيلم قصة اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون، والتي تبدأ بالشاب النوبي جاد الذي جاء ليعيش في الأقصر وتزوج هناك ورافق كارتر في حفائره حتى يتم في النهاية الكشف عن المقبرة.
يشب حريق ببيت (سليمان الناجي) فتوة الغلابة بسبب (رضوانة) زوجة ابنه البكري (بكر) ، والتي تقع في غرام شقيقه (خضر) ، وعندما يكتشف (بكر) ذلك يحاول قتل شقيقه ويتهمه بخيانته ، لكن (خضر) البريء يرفض الاتهام ويهرب ليترك العائلة ، وتتصاعد الأحداث
تدور أحداثه حول رفض كمال ومدحت ورؤوف إقراض صديقهم فهمي عبد الحميد المال اللازم لإجراء عملية جراحية لأمه التي تموت فيقرر الانتقام منهم. ينتهي من دراسته ويكون ثروة كبيرة بطرق مشبوهة. ينجح فهمي في الانتخابات ويتسبب بنفوذه في تعطيل صفقه فاكهة لمدحت فيضطر لبيعها بمبلغ رخيص حتى لا تفسد
فهمي عبدالهادي طالب ريفي متفوق بكلية الحقوق، أحلامه بسيطة وتعاملاته يغلب عليها المثالية والنقاء، يصطدم بالواقع المرير حينما يفقد أمه بحثًا عن ثمن علاجها في الوقت الذي يرى زملاءه ومن حوله يصرفون ببذخ ويسخرون من فقره بل ويرفضون مساعدته لعلاج والدته في الوقت الذي يعمل لخدمتهم، فيقرر التخلي عن
يترك متولى شفيقة شقيقته وحدها مع الجد العجوز ، حيث تضطرها الظروف القاسية نحو إغراءات ابن شيخ البلد دياب . وتكتشف البلدة العلاقة الأثمة بينهما ، يضطرها الجد إلى الرحيل برفقة القوادة هنادى إلى أسيوط .
يقترب أحمد عبد الجواد (يحيى شاهين)من أيامه الاخيرة،بعد ان طعن في السن وكبر أحفاده،ويعيش في بين القصرين وزوجتة أمينة (كلثوم)ومعهم كمال اصغر إبناءهم (نور الشريف)الذي حلم ان يصبح فيلسوفا،وانتهى به الامر في مدرسة السلحدار الابتدائية مدرسا،واعرض عن الزواج بعد ان تزوجت حبيبته عايدة شداد من صديقه
يعتبر هذا الفيلم من الأفلام المصرية الناجحة، حيث جسد الحياة المصرية والأسرية بوجه خاص داخل المجتمع المصري في ذلك الوقت.
القصة عن الصديقتين التي يفرقهما حب رجل واحد ، عندما تتزوح إحدى الصديقات وتسافر مع زوجها إلى تونس ، تحافظ على علاقتها بالصديقة الأخرى ، يموت الزوج في تونس ، تصمم الصديقة الأخرى على دعوة صديقتها للعيش معها والتخفيف عن وحدتها.بعد مجيء الصديقة يتعلق بها زوج الصديقة الأخرى ، الحب الذي يضع الجميع في مواجهة صعبة مع الصداقة والزواج
أرض النفاق هو فيلم مصري تدور أحداث الفيلم حول شخص يكتشف محلاً يبيع الأخلاق ثم يستخدمها ليتعرض بعد ذلك لمشاكل كثيرة بسبب الأخلاق الحميدة التي صار يتحلى بها.
قصر الشوق هو فيلم مصري بعد أن مات فهمى ابن السيد أحمد عبدالجواد، تمر خمس سنوات، ويخرج الأب إلى الحياة، لقد انتقلت بناته بعد زواجهن إلى حى قصر الشوق بالجمالية خلال العشرينات من هذا القرن،
تدور أحداث الفيلم في ثلاثينات القرن العشرين حيث يعيش الشاب محجوب عبد الدايم (حمدي أحمد) الوافد من الصعيد حياة فقيرة في القاهرة، ويتعرف على ابن قريته (سالم الإخشيدي) الذي يطلب منه أن يساعده على الحصول على وظيفة، فيعرض عليه وظيفة مقابل أن يتزوج من إحسان (سعاد حسني)، عشيقة قاسم بك (أحمد مظهر)، على أن يزورها قاسم بك مرة كل أسبوع.