تاريخ النشر:
2003
يكتشف خضر أنه هدف للأخذ بالثأر من عائلة زميله في الأمن المركزي متولي، باعتبار أن والده الهارب من الثأر قد جاء به من الصعيد، يهرب خضر من زميله الذي لا يجيد قتل نملة، لكن عم متولي يدفعه إلى الانتقام، مما يدفع بالأب حسنين أن يزوج ابنه من حبيبته سعدية، ويأخذ خضر إجازة من الوحدة للزواج والهروب ويتدبر مكانًا يعيش فيه آمنًا، بعيدا عن بندقية زميله المتربص له. يتجه خضر وزوجته إلى منزل خاله حسن الذي لم يره منذ عشرين عاما، ويعمل مغنيا. تقوم الراقصة عشيقة الخال بطرده. وإغواء سعدية للعمل كراقصة. عند المواجهة الأخيرة بين خضر ومتولي يكتشف هذا الأخير مطامع عمه في السيطرة على ميراثه، فيتراجع ويتم القبض على العم الذي أطلق النار، ويستكمل العروسان فرحتهما بعد أن عانيا من عدم التواصل العاطفي.