تاريخ النشر:
2008
على الدقاق لص خزائن محترف، يعمل على سيارة أجرة بالإسكندرية لإعالة والدته المريضة، يصحبه اللص نبيل صبحى، لسرقة مكتب للصرافة، ولكن ينتبه لهما الحارس، فيتصارع معه على الدقاق، لتنطلق من مسدس الحارس رصاصتان، تصيب احدهما نبيل وتقتل الاخرى الحارس، ليتم القبض عليهما، وينال نبيل الذي تم إنقاذه، عشر سنوات، بينما كان نصيب على الدقاق السجن المؤبد، ويتعرض على لمضايقات من معلم مغسلة السجن ، فيشتبك معه لينال علقة ساخنة، وحبس انفرادى، وفي زنزانته يزوره العميد شوقي الشناوى ، من المخابرات العامة، ويعرض عليه إخراجه من السجن، مقابل خدمة جليلة يقدمها للوطن، وبالطبع وافق على، وتم تقنين كل الإجراءات، واحضر العميد جثة مجهول من المشرحة، لتدفن على انها تخص على الدقاق، وبذلك خرج على الدقاق من السجن، وسلمت الجثة لوالدته لدفنها